تسجيل 161 حالة لمرض التهاب الكبد الفيروسي بولاية الوادي خلال السداسي الثاني لسنة 2018




كشف مصدر مسؤول بمديرية الصحة والسكان بولاية الوادي لجريدة الحياة أن القطاع الصحي بالوادي سجلت خلال السداسي الثاني لسنة 2018 أكثر من 161 حالة لمرض التهاب الكبد الفيروسي بمختلف بلديات ولاية الوادي، حسب مصالح مديرية الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات .وتتمثل أغلب حالات الإصابة بهذا المرض المعدي في نوع (ب) بعدد 158 حالة.وهو الفيروس الأكثر فتكا بصحة الحامل للفيروس فيما سجلت ثلاث (3) حالات في نوع (أ)، كما أوضح أحد أطباء مصلحة الوقاية بمديرية القطاع .وتم اكتشاف حوالي 90 في المائة من الإصابات بهذا الداء عن طريق كشوف التحاليل الطبية المشروطة التي تقدم عند تحرير عقود الزواج الجديدة بمصالح الحالة المدنية بالبلديات،  إلى جانب المعاينات الطبية بالمؤسسات الاستشفائية العمومية و الجوارية؛ كما أضاف الطبيب كمال ض.وأشار ذات المصدر بالمناسبة أنه سجل انخفاضا “محسوسا” في عدد حالات الإصابة بهذا الداء منذ مطلع السنة الجارية، بفضل تفعيل الحملات الوقائية من خلال برنامج تحسيسي موجه إلى مختلف شرائح المجتمع وحصر هذا الإطار الطبي أسباب الإصابة بهذا المرض المعدي في غياب إجراءات الصيانة والتعقيم للأجهزة الطبية بالمؤسسات الاستشفائية العمومية والجوارية، لاسيما بمراكز تصفية الدم وكذا بالعيادات الطبية الخاصة، وأكد أن مديرية الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات في ذات السياق، أنه وفي إطار برنامج وطني قامت مؤخرا بتجهيز كل المؤسسات الاستشفائية العمومية والجوارية بأجهزة تعقيم حديثة، مع تعليمة إلزامية تمنع استعمال أجهزة تعقيم قديم. مصطفى خالد

أم البواقي
أصابة أربعة اطفال بفيروي الالتهاب الكبدي أ بمدينة عين ببوش


بلغ عدد الحالات المصابة بفيروس التهاب  الكبد الوبائي (أ)  والتي ظهرت بوادرها في مدرسة سايغي بوسعدية  الابتدائية  اربعة حالات ، وذلك حسب مصدر موثوق   مؤكدا ان هذا العدد تم معاينته  منذ بداية شهر فيفري  موضحا  بان الحلات ، ماهي الا فردية  وقد وضعت تحت التابعة الطبية  وأعطائها فحوص مخبرية  في مراكز مختصة ، وقد قام المركز المحلي لمكافحة الاوبئة  باخذ عينلت  من الماء الشروب من داخل المدرسة وكذلك من بيوت المصابين  لاخضاعه لتحاليل وتحديد مصدر الوباء .
ولقد صرح ذات المصدر  بانه تم اعطاء نصائح توعوية للاهالي لتكفل بالعلاج السريع للمرض خاصة وانه يشفي بسرعة  بالغذاء والمتابعة. م صونيا 

ليست هناك تعليقات

يتم التشغيل بواسطة Blogger.